أنت سيد قرارك مش حد تاني
إنته اللى بتصنع المتاهة اللى بتوجعك واللى بتضيعك فى النص ميت ألف مرة وتخليك واقف مكانك
إنته اللى بتصنع قرارك
مش الكتب اللى بتقراها وبتقولك تمشي فين
ولا الناس اللى بتنصحك وبتقولك مينفعش تثق فى حد او مينفعش تعمل كذا أو كذا
ولا الأشخاص اللى بيقفوا يصقفولك لأنك سمعت كلامهم المعسول ونصايحهم اللى بتخليك برده متردد وواقف لوحدك
إنت سيد قرارك
إنته سيد قرارك قبل ما الباب يتقفل
وممكن الباب يتقفل عادي جدا فى وش أي حد
المسألة كلها عشان الباب يفضل مفتوح محتاجة إختيار
المسألة كلها محتاجة وقفة وإختيار بجد
بدون وقفة فى النص وضياع وتوهة بسبب ناس مش هيعيشوا حياتك
إنته بس اللى هتعيش حياتك
مش هما اللى هيعيشوهالك ولا هما اللى هيتوجعوا بدالك لو خسرت الناس اللى بيحبوك بجد
مش هما اللى هيونسوك ويسمعوك بالليل وانته لوحدك فى عز البرد
مش هما اللى هيملوا الفراغ اللى بييجي كل ليلة وبيكبر كل ما بتبقى لوحدك
مش هما اللى هيقدروا يسمعوك ويلمسوك من جوا اوى
مش هما اللى هيدوك فرصة واتنين وعشرة لأنك ببساطة بالنسبة لهم مجرد زميل او صديق او رفيق او حتي صاحب
مش هما اللى هيقفوا جنبك ويبنوك ويقولولك انته قوي وتقدر تكمل ويساندوك تنجح
كل الزحمة دي مجرد منظر
متثقش غير فى احساسك وبس
وافعالك خليها بيوجهها القانون بتاع ربنا
قانون المولي سبحانه وتعالي
ساعتها بس مش هتبقى بتعمل حاجة غلط
ساعتها بس مش هتبقى بتخذل اى حد
إتبع إحساسك فى حياتك وقلبك لأنه هوا الوحيد اللى عارف الحقيقة
وإتصرف طبقا لإحساسك دا وأفعالك تكون خاضعة للقانون الرباني
وبكدا لا هتبقى بتخذل حد ولا بتوجع حد
فكر إن فى ناس تانية مستنية إختيارك ومستنية بس تتكلم
مش تفكر بس فى نفسك وتقول انا عايز ابقى فى عزلة او لوحدي
لان كل الحاجات دي مش بتفيد
دي بتقيد الواحد مكانه مليون مرة
وبتوجعه اكتر
فكر فى غيرك زي ما بتفكر فى نفسك
هتلاقيك مش بتخذل حد
بالعكس بتريح غيرك وبتريح نفسك
إتحرك
الباب هيتقفل فى لحظة ما
والله العظيم الباب هيتقفل
وعن قريب اوي
والكارثة علمك بدا
ووقوفك فى صف المتفرجين كدا
إحمد ربنا إن الباب لسه مفتوح وإستغل دا وسيبك من كل الحاجات اللى أثرت عليك قبل كدا وأثبتت فشلها وأثبتت إنها مش الأهم ...
إنت سيد قرارك
إنته اللى تقدر تختار
ومش يفرق معاك اى حد
مش تخلي الناس يتحكموا فى مسار حياتك
خد موقف يرضي ضميرك ويخليك تعرف تنام مرتاح بليل
وبس كدا
إنته اللى بتصنع المتاهة اللى بتوجعك واللى بتضيعك فى النص ميت ألف مرة وتخليك واقف مكانك
إنته اللى بتصنع قرارك
مش الكتب اللى بتقراها وبتقولك تمشي فين
ولا الناس اللى بتنصحك وبتقولك مينفعش تثق فى حد او مينفعش تعمل كذا أو كذا
ولا الأشخاص اللى بيقفوا يصقفولك لأنك سمعت كلامهم المعسول ونصايحهم اللى بتخليك برده متردد وواقف لوحدك
إنت سيد قرارك
إنته سيد قرارك قبل ما الباب يتقفل
وممكن الباب يتقفل عادي جدا فى وش أي حد
المسألة كلها عشان الباب يفضل مفتوح محتاجة إختيار
المسألة كلها محتاجة وقفة وإختيار بجد
بدون وقفة فى النص وضياع وتوهة بسبب ناس مش هيعيشوا حياتك
إنته بس اللى هتعيش حياتك
مش هما اللى هيعيشوهالك ولا هما اللى هيتوجعوا بدالك لو خسرت الناس اللى بيحبوك بجد
مش هما اللى هيونسوك ويسمعوك بالليل وانته لوحدك فى عز البرد
مش هما اللى هيملوا الفراغ اللى بييجي كل ليلة وبيكبر كل ما بتبقى لوحدك
مش هما اللى هيقدروا يسمعوك ويلمسوك من جوا اوى
مش هما اللى هيدوك فرصة واتنين وعشرة لأنك ببساطة بالنسبة لهم مجرد زميل او صديق او رفيق او حتي صاحب
مش هما اللى هيقفوا جنبك ويبنوك ويقولولك انته قوي وتقدر تكمل ويساندوك تنجح
كل الزحمة دي مجرد منظر
متثقش غير فى احساسك وبس
وافعالك خليها بيوجهها القانون بتاع ربنا
قانون المولي سبحانه وتعالي
ساعتها بس مش هتبقى بتعمل حاجة غلط
ساعتها بس مش هتبقى بتخذل اى حد
إتبع إحساسك فى حياتك وقلبك لأنه هوا الوحيد اللى عارف الحقيقة
وإتصرف طبقا لإحساسك دا وأفعالك تكون خاضعة للقانون الرباني
وبكدا لا هتبقى بتخذل حد ولا بتوجع حد
فكر إن فى ناس تانية مستنية إختيارك ومستنية بس تتكلم
مش تفكر بس فى نفسك وتقول انا عايز ابقى فى عزلة او لوحدي
لان كل الحاجات دي مش بتفيد
دي بتقيد الواحد مكانه مليون مرة
وبتوجعه اكتر
فكر فى غيرك زي ما بتفكر فى نفسك
هتلاقيك مش بتخذل حد
بالعكس بتريح غيرك وبتريح نفسك
إتحرك
الباب هيتقفل فى لحظة ما
والله العظيم الباب هيتقفل
وعن قريب اوي
والكارثة علمك بدا
ووقوفك فى صف المتفرجين كدا
إحمد ربنا إن الباب لسه مفتوح وإستغل دا وسيبك من كل الحاجات اللى أثرت عليك قبل كدا وأثبتت فشلها وأثبتت إنها مش الأهم ...
إنت سيد قرارك
إنته اللى تقدر تختار
ومش يفرق معاك اى حد
مش تخلي الناس يتحكموا فى مسار حياتك
خد موقف يرضي ضميرك ويخليك تعرف تنام مرتاح بليل
وبس كدا