السبت، 1 سبتمبر 2012

حوار مع النفس

ملاحظة : تم تحديث البوست وتكملته :) .

وأنا ماشي عالبحر فكرت ....

أكملكم البوست لما أرجع من برا بقي ....
معلش مبسوط شوية ...
وأنا لما ببقي مبسوط بحب أستغل اللحظة اللى بكون فيها مبسوط وأتبسط فيها كمان وكمان
برغم إن مفيش أي سبب منطقي للسعادة
لكن ...
فى أسباب غير منطقية
منها الصدق والصراحة
غير منطقية إزاي بقي ؟؟؟ دى نتكلم فيها بعدين :)
أشوفكم لما أرجع من برا
ويارب تكونوا مستنييني حتي لو جيت متأخر :)
لأن بجد وحشتوني أوي ...
كلكم كلكم كلكم بحلوكم بوحشكم بالجدع والجبان والندل والخواف وكل الناس
دعوني أسكب الحب على العالم
:)
لما أرجع من برا نتفاهم

فقري :)
***
 
وأنا ماشي عالبحر خطرت لى فكرة وسؤال واحد : هوا ياتري أنا صح ولا غلط ؟؟؟وبدأت أقيم الموضوع واحاول ألاقى إجابة عالسؤال بكل الأشكال اللى لقيتها جوايا من الأجوبة واللى طبعا هينحصروا فى إجابتين إتنين بس وبدات أفكر بكل أنماط التفكير اللى خطرت على بالي فى يوم أو رأيت حد بيفكر بيها , فى الأول حسيت إن إجابة السؤال لن تغير شىء ولن تعني شىء بالنسبة لى لأني بحب أعيش زي ما أنا ولو فى تغيير لازم يكون نابع مني لكن سألت نفسي كمان مرة هوا لازم يكون فى تغيير ؟؟؟
قدام السؤال دا فكرت فى إنى أطرح إجابتين بس للسؤال الأول بدون نسب يعنى مش هقدر أقول إنى صح بنسبة سبعين فى المية وغلط بنسبة تلاتين ولا هقدر أقول العكس , فكرت فى الصح والغلط بس وفى أسلوبى فى الحب وفى الحياة وفى الشغل وفى الإرتباط وفى ترتيبي للمستقبل القادم اللى بتمني يكون مليان خير
وكان أول شىء خطر فى بالي هوا علاقتي مع ربنا وطبعا مش هتكلم فى النقطة دي لأنها متخصش حد غيري لكني وصلت للإجابة والحمد لله
بعد شوية لقيت إن مازال السؤال معلق فالحياة مثلا مش كلها علاقة بربنا لأن ربنا خلق الإنسان عشان يعبده ويعمر الأرض وبيرزقه التوفيق فى حياته فى حالة الطاعة وفى حالة قيامه بدور العبادة اللى هوا مكلف بيه ولقيت نفسي بفكر فى توفيق ربنا ليا فى الحياة فى أى شىء سواء صح أو غلط لأن احيانا ممكن تتوفق فى الغلط عشان عقابك يكون أكبر وطبعا مفيش داعي لذكر حديث المال الحرام اللى ربنا بيبارك فيه عشان يعاقب صاحبه بيه أكتر
فى البداية حاولت تبرير نفسي لنفسي من خلال إجابتي بإني صح فى كل شىء بعمله وطبعا دا كان مطلق الغلط ولقيت الموضوع بيتقلب معايه لغرور مطلق وبعدها لقيت نفسي بفتكر كلام واحدة ( بتحاول تبقى معقدة بدون سبب منطقي معلوم سوي محاولتها لنها تكبر وشايفة إن دا اللى هيكبرها ) إسمها مروة قالت لى ما يمكن تكون غلط فى اللى بتفكر فيه أو حاطه فى دماغك ولكن هنا لقيت نفسي بقول إني أنا مش محتاج كلامها لأني فعلا فكرت فى نقطة إنى أكون غلط وإلا مكنتش طرحت فكرة إنى غلط فى السؤال ومكنتش وضعت الإحتمال من الأصل فى السؤال وكنت بدل ما أسأل نفسي قلت بجملة خبرية إنى صح جدا وإني ماشي تمام ومساري مش محتاج تعديل
ومن هنا بدأت نقطة إنى غلط وفعلا بدأت أقلب كل حاجة عشان أظهر إنى غلط فلقيت نفسي إتغميت ولقيت نفسي بتحول لآلة من آلات جلد الذات وتعذيب الروح والإحساس بالذنب المطلق ودا برده كان غير مناسب
وهنا قلت لنفسي إن مستحيل إجابة السؤال يطلع منها جلد الذات أو الغرور لابد من وسط فى الأمور لأن الحياة والكون كله قايم على مبدأ العدل والوسط بمعني آخر لازم يكون فى توازن
ولكن ليه يبقى فى توازن لما تقدر تنصر المعادلة فى أحد الإتجاهين ؟؟؟
ومن هنا فكرت فى القصة اللى كتبتها ( أسطورته ) وقعدت على قهوة وكتبتها بالكامل وخلصتها عالورق , وفكرت فى قصة تانية إسمها ( مهر قلبي ) ولسه مش نشرتها ولا كتبت فيها كلمة , بس كدا ومن هنا قررت أنشر الجزء الأول لأسطورته وأنعزل مع نفسي بعيد عن الكتابة قدام العالم والناس لأن الكتابة هتبقى مجرد نوع من أنواع العته لأني موصلتش لإجابة السؤال وهتبقى منعدمة الإحساس ومليانة تخبط ولذلك خليت ( شمس ) تهتم بالصفحة و بطلت أكتب فى الصفحة بتاعتي عالفيس بوك وبطلت أكتب عالنت فى المدونة تماما وبقيت قاعد فى وسط كوم من الورق كل ما تيجي لى فكرة أكتبها فى الكوم فى ورقة وكل شوية أضيف لها , بقيت عايش فى حالة من العزلة الفكرية بعيدا عن كل شىء ممكن يأثر على تفكيري وعقلي وبطلت قراية لأي شخص فى الوجود و حاولت أركز فى التفكير وبس , أينعم كنت متاح وكنت بكلم ناس وبخرج وكل حاجة لكن العزلة طبعا ( اللى مجربينها هيفهموا الكلام دا ) مبتكونش فى المكان وبس ولكن ممكن تبقى جوا عقلك , ومن هنا إنطلقت أستخدم أساليب الآخرين , فى وسط رزمة ورق كتبت على كل ورقة إسم شخصية أعرفها وبتكلم معاها أو عرفتها فى يوم من الأيام وبدأت أفكر من خلال اساليب الآخرين , فى ورق كان بيتكتب فيه سطرين وفى ورق كان بيتكتب فيه صفح كتير وفى ورق مكانش بيتكتب فيه حاجة أصلا .
بدأت أحاول أوصل لفكرة أهم , يا هلتري لو أنا صح ليه محاولش أبقى سوبر صح أو أبقى مليون فى المية صح أو عالأقل وبشكل منطقي أوصل لأعلى نقطة من الصح فى الحياة وبدأت أكتب أفعالى فى ورقة وبعدين قلت لنفسي لو انا غلط ليه محاولش أبقى أقل غلط عشان أستحق , وهنا ظهر السؤال الأكثر أهمية واللى كان أهم من السؤال الأول مليون مرة بالنسبة لى : يا تري انا أستحق ؟ وياتري لو أستحق هستحق إيه ؟ وياتري لو انا مستحقش فأنا مستحقش ليه ؟؟؟
وبدأت أدور على إجابة للسؤال وبعد طول عناء وبعد أيام كتير من التفكير والتأمل والقهوة والسهر والرغي مع نفسي و مريت بمليون حالة ما بين حالات الغضب والهم والحزن والفرحة والإنكسار والسعادة واليأس والأمل والقرف من كل شىء وصلت للى عايز أوصله .
كانت أيام جميلة جدا برغم بعدي عن أكتر شىء بحبه وهوا الكتابة وكان يوم أحلي لما فكرت إزاي هكون مبسوط فى الحياة ووصلت لنقطة إني خلاص مبقتش عايز أخبي على الناس اللى بعتبرهم قريبين مني والناس اللى بعتبرهم مهمين بالنسبة لى وفى ناس سمعت مني حاجات أول مرة تسمعها وفى ناس سمعت حاجات مكانتش تتصور إنها موجودة فيا .
اللى قدرت أعمله إني أكون صريح مع كل الناس اللى يهموني وأكون واضح بحيث مبقاش مخبي حاجة على حد فيهم ولا يبقى فى حد فيهم مش فاهم أنا عامل إيه لأني ببساطة محتاجهم يبقوا فاهمين بدل ما ياخدوا خطوات غلط أو فى خطوات مياخدوهاش ,
ومن هنا فى ناس معينة عرفت إني لسه مرتبط ولسه بحب ...
ومن هنا فى ناس عرفت إنى مازلت مهتم ومازلت بفكر فى الحب وعرفوا بحب إيه ومين وليه ...
ومن هنا ظهر رد الجميل من ناس بحترمهم وبقدرهم ...
ومن هنا وصلت لنتيجة إنى مش عايز أوجع حد ولا أسبب لأى حد أي ضرر ولو بأى شكل كان وبالتالي فأنا شايف إنى مازلت فى حالة من الإرتباط وحالة من الحب ومازالت قصة الحب مستمرة ولنعتبر دا فصل مفيهوش أى كلام فى القصة ولا فيه أى أحداث وهعتبره نوع من أنواع الراحة للبطل والبطلة ونوع من أنواع الصمت الإنتخابي :D عشان لما حد يختار حاجة فى الإتنين يقدر يختار كويس أوى بدون أى نوع من أنواع الضغط أو الضعف أو القلق وبقرار سليم وخطوات منهجية عقلية واضحة لأني من وجهة نظري أنا شايف إن الحب مينفعش بالكلام ولا بالأفعال وبس لازم كمان ترتيب عقلي وتفكير ناضج من الطرفين ومجموعة من المشاكل فى النص دا بيخلي للحب معني , وأكيد مش هيكون الفصل الوحيد اللى هيمر عالبطل والبطلة بالشكل دا لأن الحياة مليانة فصول قد تصيب الآخرين بحالات من الرعب والفزع والجنون والحاجات اللى مينفعش نقولها هنا دى .
نرجع لموضوعنا لأن شكلي خرجت عن الموضوع تماما , أنا هدرس إيه حاليا ؟؟؟ حاليا أنا فى عقلي أكتر من مجال من المجالات اللى بحبها ونفسي أمشي فيها وطالما الدراسة إجباري ( عارف إن دا مش موضوعنا يا قرائي الأعزاء ولكن سامحوني مقدرش ألاقى فرصة للغلاسة ومغلسش على خلق الله :D  ) فلازم أكيد هختار المجال اللى طالما حلمت بيه ليل ونهار وإتمنيته بين وبين نفسي , أينعم عارف إنه صعب وإنه هيكون بلغة تانية وصعبة بجنون ولكن للأسف مش هقدر يبقى قدامي طريق لتحقيق حلمي وأقول لاء معلش أصله صعب :D , ساعتها مش هبقى كريم , ساعتها هبقى بتاع بليلة والجماعة بتوع وزارة الصحة شمعولى الدكان وبشوف لى سبوبة تانية وللأسف أنا مش كدا :)
وعشان كدا أنا هدرس المجال اللى بحبه وهبتدي أفكر فى التجهيز لكل شىء وطبعا بدء العدء التنازلى لإمتحاني فى شهر سبتمبر وكلها كام يوم وأبقى بتعصر من جديد ومش عايز واحد من الكلية يقولي معاك مواد إيه لأنه هيضحك لأني ببساطة نجحت فى بحوث العمليات ووقعت فى المنشآت :D , لك أن تتخيل إني قدرت أحل سمبلكس وجداول قمة فى التعقيد وفشلت فى عمل قيد محاسبي بسيط :D , مش عايز طبعا المعلومة دى تتسرب لأصحاب الشركات لأني كلها عشر تيام وهضطر أسافر لشغل ... هوا أنا طلعت برا الموضوع أوي ؟؟؟ وفعلا فكرة الشغل مش هتبقى مناسبة فى سفر لأني محتاج مكان قريب من مكان الكورسات أشتغل فيه عشان حلمي الكبير خلاص قرب يتحقق
شكلي خرجت برا الموضوع تماما

أنا ببساطة فى حاجات أنا فيها منتهي الصح ومندمش عليها
وببساطة برده فى حاجات فيها منتهي الغلط ولازم أندم عليها
لكن الأكيد إني إحساسي أو مشاعري تجاه أي شخصية خلقها ربنا فى الوجود مش غلط وأكيد مندمش عليها مهما حصل ومهما إتعرضت لمشاكل أو لكلام مش حلو بيتقال عليا أو لتصرفات مش كويسة , فى كل الأحوال أنا عارف طريقي ماشي إزاى ومكمل فيه مهما حصل :) , ومازلت مرتبط ومازلت فى قصة حب رسمية معلنة على الملأ وكل اللى يعرفني أو بيكلمني أو قريب مني حاليا عارف دا :) .
هوا أنا قلت لكم إن كل القصص البطولة التاريخية بتشترك فى نفس التفصيلة رغما عن أنفها والتفصيلة هي : إن البطل عمره ما بيستسلم , وعشان كدا كان بيموت فى وقت من الأوقات , كلنا هنموت

عارفين أنا فرحان ليه دلوقتى ؟؟؟
لأني كتبت بوست طويل جدا هيصدع أى شخص متطفل على مدونتي يحاول يقراه :D
وبرده فرحان بلا سبب
بس سر بيني وبينكم

أنا نفسي فى بوكيه ورد أبيض :)
ونفسي فى كوباية شاي بالنعناع
ونفسي فى شوية هوا من شارع شبرا
ونفسي فى شوية هوا تانيين من عالكورنيش
ونفسي فى آيس كريم من العبد فى وسط البلد
ونفسي بجد بجد بجد بجد بجد البوست دا يخلص :D

كل سنة وإنتم طيبين ومبروك بداية شهر تسعة عليا وعليكم وعقبال كل سنة وأنا وإنتوا بنتخانق جميعا ولله الحمد وبنوصل لحقايق ونتايج أجمل من إنها تتنسي ....

يمكن عشان كدا مبنساش , عشان كل موقف وحش بيصدر من الآخرين بيوصلني لحقيقة حلوة ناحيتهم أو إحساس حلو ميتنسيش وهوا إنى قدرت أتخطي وجع الموقف وأكمل معاهم , يمكن عشان أفضل فاكر أنا بحب الناس قد إيه وبحافظ عليهم إزاى :)

مش عايز أبطل كتابة والله لأن بجد كل الدنيا وحشتني , كل شخص هيقرا حرف من الكلام دا وحشني , مستغربين ؟؟؟
أنا هرش عالكون كله جردل سعادة ماركة ( فقري ) ومش هسكب الحب عالعالم لأنها مش جملتي وجالى تعليق بيتخانق معايه ويقولي دا مش جملتك يا كيمو :D
خلاص طالما هي مش جملتي فأنا هرش عالكون جردل السعادة ماركة ( فقري ) وأقولكم إنى بحبكم جميعا فى الله وبحب ومرتبط ومبسوط وعايش وبتنفس :)
وفوق كل دا فرحان

ممكن بقى حد يركز فى الحاجات اللى نفسي فيها واللى كتبتها دي ويبطل يسأل مبسوط ليه ؟؟؟
:D
شاب فقري


 

الواحد من تسعة

إفتقدتوني ؟؟؟
كان واضحا جدا أنكم إفتقدتم غيابي وتسأءلتم كثيرا لماذا لم أكتب البوست السنوي فى يوم وجعي فى 26/8 ؟؟؟ وتساءلتم أيضا أين أنا فى الدنيا ؟؟؟ لماذا كنت بعيدا ؟ ولماذا مازلت حيا ؟ ولماذا عدت للكتابة ؟ ولماذا راسلت من راسلتهم ؟ ولماذا إختبأت تحت الرماد ؟ ولماذا تركت أرض المعركة ورحلت ؟ ولماذا تركتكم دون تفسير واضح ؟؟؟
كلها تساؤلات ربما خطرت على بالكم وربما كتبتموها فى تعليقات مهلهلة ورسائل على الفيس بوك لا تسمن ولا تغني من جوع وكلها أفكار ربما تكون مرت بعقول الكثيرين , ولكن .. منذ متي وأنا أمنح الأجوبة ؟؟؟
لا أمنح الأجوبة لأحد ولم أعد أبحث عن أية تفسيرات أو عن أية أشياء قد تزيد من فهمي للأمور ولم أعد أري عدة أشياء وإعتزلتها تماما ولم أعد أسير فى الطرقات ليملأ عقلى الملايين والملايين من الأسئلة ولم أعد أردد أسماء الموتي فى الظلام ولم أعد أحمقا ... هذي هي النقطة الأهم ....
اليوم هوا الأول من الشهر الكريم تسعة ( سبتمبر ) لا أصدق أن الشهر السابق قد مر بتلك السرعة وليس عندي تفسير على مروره بتلك السرعة , أهي من فعلت ذلك ؟ أصحبتها أغنتنى عن الوجع ولم تجعلنى أتذكر كل ساعة مرت علي منذ سبع سنوات منذ فقدت والدي ؟ أياهلتري أنا شفيت من الألم السابق ؟؟؟ أيمكن أن يكون هنالك فى الحياة شىء يستحق أن نحيا وعلي شفتينا تلك الإبتسامة ؟؟ أمن الممكن أن هنالك أشخاص قد يجعلوننا نكتفى من كل شىء فى الوجود ونري الأشياء الجميلة التى نملكها فقط ؟؟؟
قلت لكم أني لا أجيب على أسئلة ولن أجيب , كيف أنا حاليا ؟؟؟ هوا السؤال الوحيد الذى يمكن أن أجيب عليه لكم وهوا السؤال الوحيد الذى ستفرق إجابته فى كل شىء وسيغير كل شىء حق التغيير :)
 
أنا بخير :)
مازلت رائعاً
وتعلمت كيف أبتسم من جديد
وكيف أري الفرحة فى كل شىء من حولي .
وتعلمت الكثير والكثير :)
 
عدت لكم وعدت للكتابة من جديد وربما تجدوني كتابات ومقالات وقصص كثيرة فى ساعة واحدة يتم نشرها فى المدونة وربما لا تجدون شيئا بعد ذلك البوست على الإطلاق , لا أدري ولا أريد أن أمنحكم متعة السعادة بعلم الأمور الغائبة عنكم , سأكتفي بكلمتي الشهيرة التي زاد عشقي لها بعد أن أحبتها تلك الفتاة وصارت تستجيب لها ( لاحقا ستعلمون ) .
 
إبتسموا يا أعزائي فقد عدت وسأزيل مرارة الوجع التى تركتها فى حلوقكم من كتابات شهر الأسي شهر سبتمبر وسأبدلها بفرحة  لا مثيل لها وسأهديها فقط لمن يسستحق :)
 
قبل أن أختتم ما كتبت أحب أن أمنح السعادة لشخصية مقربة إلي قلبي بجملة واحدة كتهنئة بمناسبة عيد مولدها ( 1-9 )  : كل عام وأنتي بخير , مشرقة كما رأيتك , وسر سعادتي وبريق عيناي فى أكثر الأيام حلكة وظلاماً .
 
شاب فقري