السبت، 5 ديسمبر 2009

بفتح زرار قميصى


بفتح زرار قميصى للنسمة وللأمانى ...

وأنور فوانيسى وأملى العالم أغانى ...

بغنى للمحبة وللنجم الهلالى ..

الغنوة فى قلبة شابه وطايرة فى العلالى ...

بفتح زرار قميصى وأملى العالم أغانى .....

منير


نقول إيه

الأغنيه بتحكى كل الواحد عايز يقوله

إن الواحد هيفتح قلبه للحياة ويستقبل الحياة مهما كان اللى فارقناه

هنسى أى حاجة وأروح للحياة

على راى منير

هفتح زرار قميصى للنسمة وللأمانى

ومحدش يقولى مين نسمة وأمانى دول :))

يمكن فى ناس كتير مفهمتش البوست اللى فات

لأنى موضحتش أى حاجة

ومقلتش دى قصة ولا حقيقة

فإن كانت قصة فلى مطلق الحرية فى تأليفها لأننى الكاتب

وإن كانت حقيقة

فلى مطلق الحرية فى التصرف فيها لأنها ببساطة حياتى

ولكن

عايز أتكلم شوية مع حد يفهمنى

عشان كدا هكتب لنفسى وللمدونة

****

عندما يأتى الفراق ..



لماذا أفارقها

وأنا أعشق أن أكون بين يديها

ونظرات عينيها ترسم لى إبتسامة اليوم وكل يوم

تسعدنى بكلماتها

إلا كلمة واحدة تقتلنى

تحرق أعصابى وتفتت أحلامى

وأتمنى لو لم أخلق فى الحياة من البداية

حينما أسألها : (( بتحبينى ؟؟ ))

ترد : (( مش عارفة ))

كيف تكون على غير علم بأمر مثل هذا

إذا لم تدرى هى

من يدرى ؟؟؟

كيف أحيا معها

وأعيش معها سعيدا وأنا وهى فقط لا تدرى

تتصرف معى وكأننى مركز الكون

لا تبدأ يومها دون أن تقول لى أولا (( إزيك ))

وتأتينى دوما كالطفلة الباكية وكأنها تصرخ مستغيثه

(( بابااااااااااااااااااااااااااااااااااا))

فلا أملك إلا أن أضمها

أتكفل بكل مشاكلها

أعطيها من قوتى ما يكفيها ألف عام

أناقشها فى دخائل نفسيتها

أحدثها

أغير لها مبادىء

أرسم لها عالما آخر

تضحك وتنسى ما جاءت لأجله :)

تتملكنى السعادة من ضحكتها

وتمتلكنى هى أكثر

إلى أن يأتى يوم

أقرر أن أضع حدا لهذا

أتقدم لخطبتها

نعم هذا ما حدث

فمن اجلها نجحت فى كل شىء

صنعت كل شىء

تعودت على وجودها

فلم لا تكمل معى بقيت عمرى

وأنا أعشقها

وسأهب لها ألف عمر فوق عمرى لتحياه حتى لو ذهبت أنا


بعدما تقدمت


تفاجئنى الأخبار


(( هى مخطوبة منذ ثلاثة أيام ))


لا أعترف بالصدمات فى الحياة


لأنه لا يوجد ما يمكن أن يصدمنى فى تلك الحياة حقا


إلا ما حدث


شعرت وكأن قلبى إنكسر


ذهبت بعيدا

فارقتها

بحثت عنها فى وجوه الكثيرين

لم تكن إحداهن شيئا

كن سرابا

فارقتهن بائسا وسعيدا

بائسا إلى ما وصل إليه حالى

سعيدا بأنى لم أكن سبب الفراق


نعود لنتحدث مرة أخرى

فلا يوجدمن يفهمها فى الكون سواى

تأتينى تبكى وتشكى خوفها من (( بكره ))

أطمئنها

(( بكره خير يا قلبى ))

تقول : أمازلت تحبنى ؟؟

أرد : بل أذوب فيكى عشقا

تقول : وأنا أدركت أنى أحبك

أرد : وكيف هذا ؟؟؟

تقول : إحتاجك وأحبك ولكن (( مش عارفة ))

أرد : أسنعود مرة أخرى إلى تلك الحالة ؟؟؟ لا ,,فارقينى غفر الله لك

لم يعد عشقى متاحا يا حبيبتى ,

قد صرتى الآن حلما لإنسان آخر

حينها فقط أنطقها :

(( طالما الأيام هتفرقنا ...

وهييجى يوم ونبعد غصب عننا ...

يبقى نبعد من دلوقتى أحسن ...

مش تكلمينى غير لما تحتاجينى أقف جمبك فى مشكلة

وأنا هفضل أحبك ...))

الآن لم يعد هناك مفر من الفراق

ولم يعد ما قلته كلاما خاطئا

الآن إتضحت الصورة


****

كيف أنساها .....



كيف أنسى عشقى الأول والأخير

حلم حياتى

كل كلماتنا معا تتردد فى أعماقى

كل أحلامنا معا لا تفارق مخيلتى

كل شىء ما عاد إلا ليصرخ طالبا الرجوع لها

حددت خطوات لأنساها

وكانت كالتالى :

أولا :

لا تذكرها فى حديثك

تانيا :

لا تتذكر ما كانت تعشق وتكره فى الحياة

ثالثا :

لا تردد كلماتها

رابعا :

لا تفكر فى أراءها فى الحياة والناس وعد إلى ما كنت عليه أو ربما عليك أن تكون شخصا آخر يجب أن تكونه

خامسا :

لا تفكر فى عينيها

سادسا :

بعد قليل ستنمحى وكأنها لم تكن هنا


*****


الخزانة ....




تعبت من البحث

أشقانى التفكير


ولكن لابد من وضع حدا لكل هذا


واليوم



على أن أحضر خزانة من نوع خاص


أضع فيها كل أحلامى


حتى الفتات منها


أضع فيها حلمى بمنزلى الصغير


وحلم إبنتى الجميلة الهادئة الحنونة ( سلمى )


وحلم عمرى بلقاء أمها ذات يوم


حتى أحلام العمل والتطور


أجمعها كلها فيها


أجمع كل أيامى القادمة


كل سعادة الدهر


كل دقيقة فرح


أغلق باب الخزانة بالمفتاح


وأضع المفتاح فى قلبى


فحتما حين تأتى من تدخل قلبى ذات يوم


ستجد المفتاح لكل ل خزانة أحلامى وفرحى


وتصبح هى السيدة الأولى


لحياتى كلها وما تبقى من عمرى


تحياتى

شاب فقرى
ملحوظة : (( مش هرد على تعليقات البوست السابق لأنى للأسف مقدمتش الصورة كاملة ومينفعش أخش أشرح للكل إن الرأى اللى كل واحد قاله مش دا محله ...لكن طبعا هرد هنا وكلمة بكلمه كمان :) ))